responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن المنذر المؤلف : ابن المنذر    الجزء : 1  صفحة : 148
قوله جَلَّ وَعَزَّ: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ}

303 - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بْن يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْد الرحمن بْن مهدي، عَنْ سفيان، عَنْ عاصم، عَنْ زر، عَنْ أبي، " إن الدين عِنْد اللهِ الحنيفية غير اليهودية، وَلا النصرانية، وَلا المشركة، من يعمل خيرا فلن يكفره

304 - وحَدَّثَنَا محمد بْن علي الصائغ، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد بْن شبيب، قَالَ: حَدَّثَنَا يزيد بْن زريع، عَنْ سعيد، عَنْ قتادة، قوله: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ} " والإسلام شهادة أن لا إله إِلا الله، والإقرار بما جَاءَ بِهِ من عِنْد اللهِ، وَهُوَ دين الله الَّذِي شرع لنفسه، وبعث بِهِ رسله، ودل عَلَيْهِ أولياءه، وَلا يقبل غيره، وَلا يجزئ إِلا بِهِ

305 - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا، قَالَ: حَدَّثَنَا عمرو قَالَ: أَخْبَرَنَا زياد، عَنْ محمد بْن إسحاق: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ} " إن الَّذِي أنت عَلَيْهِ يَا محمد التوحيد للرب، والتصديق بالرسل

اسم الکتاب : تفسير ابن المنذر المؤلف : ابن المنذر    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست